https://twitter.com/eledfaoui?t=n-j-Ec6GKQpjFO3tAW06Mg&s=09

الجمعة، 19 أبريل 2024

حسن على

القفاز الذهبى.. حسن على.. 

انطلاقة زينهم تكتب بداية أسطورة حراسة المرمى

ولد حسن على فى السابع والعشرين من ديسمبر عام 1949، وجاءت بداياته فى نادى زينهم قبل أن ينتقل عام 1962 إلى الزمالك لمدة ستة أشهر فقط، قبل أن ينتقل إلى قلعة الشواكيش ليسطر لنفسه تاريخ لن ينساه عشاق الترسانة.

انتقل حسن على إلى الترسانة من خلال الشناوى والد أحمد الشناوى مسئول تطوير التحكيم بالفيفا عندما كان أحد مسئولى الترسانة حينها، فى عهد القيادة الفنية لمستر مستكالو وحمدى عبد الفتاح للترسانة، قبل أن يلعب الراحل حسن الشاذلى دورا كبيرا فى ضمه للفريق الأولى عندما كانت تُنظم دورات داخلية داخل قلعة الشواكيش خلال نكسة 67، فبزغت موهبة الحارس العظيم ليتم تصعيده للفريق الأول عام 68 بعد تدرجه فى المراحل السنية المختلفة بالترسانة ، بعد انضمامه للفريق الأول سافر إلى سوريا تحت القيادة الفنية للراحل فؤاد صدقى ليفوز ببطولتين متتاليتين، وهما الصاعقة والجلاء التى شارك بهم النادى الأهلى والجيش السورى وأحد الفرق اللبنانية، ليمنحه الراحل صدقى 100 جنيه مكافأة على إجادته غير العادية بالفوز فى البطولتين ، حصد حسن على مع المنتخب الوطنى كأس فلسطين عامى 72 بالعراق، و74 بتونس، وفاز المنتخب على العراق، فالمرة الأولى بثلاثة أهداف مقابل هدف، وفى المرة الثانية بتونس بهدف نظيف سجله أسطورة المحلة عبد الدايم، وحصل كل لاعب بعدها على ألفى جنيه مكافأة من اتحاد الكرة و شارك مع المنتخب الوطنى بعد ذلك فى دورة الألعاب الأفريقية بنيجيريا 73، ليتم اختياره مع شحتة وهانى مصطفى للمشاركة ضمن منتخب أفريقيا فى كأس العالم المصغرة بالبرازيل، بعدما حصد المركز الثالث لأمم أفريقيا بلاجوس على حساب غانا عندما فازت الفراعنة وقتها بهدفين مقابل هدف و الاعتزال كان في سنه  84 و عمل حسن على طويلا بالقطاع التدريبى عقب اعتزاله عام 84 ليكتشف النجوم أبرزهم أحمد الشناوى حارس بيراميدز الذى قام بتصعيده بالمصرى عندما عمل بالقلعة البورسعيدية 4 سنوات، كما عمل مع الراحل الجوهرى بالمنتخب الوطنى حيث، قضى 15 عاما فى المجال التدريبى لحراس المنتخبات الوطنية، وكان يساهم حينها أيضاً فى اكتشاف نجوم لحراسة مرمى الشواكيش، بالإضافة إلى تدريبه لحراس مرمى الأولمبى والمصرية للاتصالات .

مسعد نور

رحلة مسعد نور مع الكوره و الحياه…

 ولد مسعد نور فى 23 أبريل عام 1951، وتشاء الظروف أن يتوفى فى نفس يوم مولده عن عمر يناهز 60 عاماً ، بدأ حياته الكروية عام 1966 ناشئاً بنادى بورفؤاد وأثناء فترة التهجير انضم لصفوف الزمالك وعاش تحت مدرجات حلمى زامورا مع على خليل، ولعب مع فاروق جعفر وحسن شحاتة وعلى خليل والخواجة.

■ وفى موسم 72/73 انتقل للمصرى مع بداية الدور الثانى ولعب أول مباراة له أمام الزمالك وتمكن من إحراز هدف التعادل فى مرمى أشرف أبوالنور بضربة رأس فى الثوانى الأخيرة وانتهت المباراة «2/2» ، واصل مشواره مع المصرى من موسم 72/73 وحتى الاعتزال فى موسم 85/88.. وزامل أجيالاً كثيرة، وشكل مع «السنجق» أشهر ثنائى كروى فى ذلك الوقت.

■ اشتهر بلقب «الكاستن»، وهو نوع من الفاكهة غالى الثمن.

■ رفض مسعد نور ترك المصرى خلال مشواره معه رغم العروض الكثيرة التى تلقاها من أندية عربية ومصرية وفضل الاستمرار مع ناديه حتى الاعتزال ، فاز بلقب هداف المصرى وثالث هدافى الدورى موسم 74/ 75 برصيد 21 هدفاً.

■ انضم للمنتخب الوطنى فى عهد محمد الجندى، ولعب 22 مباراة دولية سجل خلالها 20 هدفاً، وخاض أول مباراة أمام السودان بالخرطوم فى تمهيدى أولمبياد مونتريال، وأحرز هدفين فى مرمى تنزانيا بالدورة الأفريقية العاشرة بعد نزوله مباشرة، ولقبه الراحل «المستكاوى» مسعد نور السلام.

اعتزل الكرة فى موسم 1985 فى أكبر مباراة تكريم لنجم بورسعيدى.

■ عمل فى مجال التدريب بعد الاعتزال، حيث تولى تدريب فريقه القديم بورفؤاد ونجح فى الصعود للدورى الممتاز، ثم عمل مدرباً لفريق الشرقية ولم يستمر طويلاً، قبل أن يعود للتدريب فى المصرى مع مدحت فقوسة واستمر به مدرباً، ثم مديراً للكرة، ثم مستشاراً فنياً لمجلس الإدارة فى عهد الراحل سيد متولى وعلى فرج الله وأخيراً كامل أبوعلى.

■ آخر الأجيال التى لعبت إلى جواره جمال جودة وإينو والراحل جمال الجندى وساعدهم على التألق والنجومية ، لعب تحت إشراف الكثير من المدربين المصريين والأجانب منهم مصطفى الشناوى ومحمد الولف وعوض الحارتى ومدحت فقوسة وعادل الجزار، ومن الأجانب بوشكاش وبلتراو وأوسكار أوجانوفيتش.

■ تزوج مسعد نور من شقيقه أسامة خليل كابتن منتخب مصر والإسماعيلى، وأنجب أسامة نور الذى ظل بجوار أبيه طوال فترة مرضه، ولم يفارقه أبداً، كما تزوج من أخرى وأنجب منها بنتين.

اسكو (مصنع النجوم)

إسكو مصنع النجوم وإضرب عمال الغزل بسببه

بمجرد نطق اسم نادى إسكو أمام مشجعى الكرة "بتوع زمان" يرد ناطقا "مصنع النجوم"، فهو لقب النادى الذى ذاع صيته خلال فترة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، وكان الفريق يمثل إزعاجا للأندية الكبرى.

شارك إسكو فى الدورى 6 مرات، وكان أحسن ترتيب له هو المركز الخامس موسم 1977/1976 كما وصل إلى الدور قبل النهائى لبطولة كأس مصر فى نفس الموسم.

وتبقى واقعة شهيرة فى نادى إسكو بطلها رئيس شركة إسكو على رخا، الذى قرر تسريح فريق كرة القدم بالنادى لأنه لم يكن عاشقا للرياضة، لينفرط عقد الفري وينتقل مختار مختار إلى الأهلى وعوض حنفى وأحمد عبد العظيم وأحمد أبو رحاب إلى الطيران، وحمدى نوح وعماد عبد المؤمن إلى المياه، ليعلن العاملون غضبهم ويقوموا بإضرابات فى مصانع إسكو للنسيج فى شبرا الخيمة أواخر عام 1947 وأوائل 1948 ليتراجع على رخا رئيس النادى عن قراره ويبدأ الاهتمام بالفريق مرة أخرى، ويقرر عودة اللاعبين الذين انتقلوا من إسكو إلى بعض الأندية.

شارك اسكو لاول مرة فى تاريخه بالدورى الممتاز موسم 1975 / 1976، واستطاع تحقيق نتائج مشرفة حتى جاء فى المركز السادس فى المجموعة الأولى التى ضمت المحلة والزمالك والترسانة و القناة ليطلق النقاد الرياضيين على فريق اسكو لقب الحصان الأسود، وتعاقدت إدارة النادى مع الشيخ طه إسماعيل لقيادة الفريق موسم 1976 / 1977 ليحقق الفريق نتائج اكثر من رائعة واحتل اسكو المركز الخامس فى جدول ترتيب الفرق فى نهاية المسابقة وهو افضل مركز للفريق فى خلال المشاركات الستة له.

أفضل مركز فى كأس مصر كان موسم 76 /77 حين صعد للدور قبل النهائى قبل أن يخسر من نادى الزمالك بهدف نظيف، وأطاح خلال مشوار البطولة بكل من المنصورة ونادى مصنع 36 قبل أن يخسر فى مباراة قبل النهائى أمام نادى الزمالك وفى هذة الفترة انضم اكثر من لاعب الى منتخب مصر منهم ياسر محمدى و احمد ابورحاب و حمدى نوح

وكان الظهور الاخير لنادى اسكو على مسرح بطولة الدورى العام حتى الان فى موسم 1981 /1982 فرغم ادائه القوى وفوزه على الاسماعيلى و الاتحاد والاوليمبى والترسانة و المنصورة الا ان المحصلة النهائية لم تكن فى صالحة حيث احتل المركز الاخير فى جدول ترتيب الفرق فى نهاية المسابقة ليهبط اسكو الى دورى النسيان الذى مازال يصارع فيه حتى الان.

صالح سليم و نور الدالى والحكام حسين امام والكابتن الخولى

نجما الاهلي والزمالك صالح سليم و نور الدالى 
والحكام حسين امام والكابتن الخولى ..

حماده عبد اللطيف … الحاوي

حماده عبد اللطيف … الحاوي … حاز الحاوى مع الزمالك العديد من البطولات أبرزها لقب الدورى مرتين عامى 1983/1984 و1987/1988، وهو الموسم الذى حصلوا فيه على ثنائية الدورى والكأس الذى حصل عليه الموسم الذى سبقه أيضًا، ليكون حاصد للقبى دورى ومثلهما للكأس بالإضافة لأنه حصل على بطولتى دورى أبطال إفريقيا عامى 1984، و1986، بجانب البطولة الأفروآسيوية عام 1988.ورغم الموهبة الفذة وإمكانية احترافه إلا أن الحاوى لم يكن له نصيبًا مع المنتخب المصري، وخاصة مع تولى محمود الجوهرى مقاليد الأمور 1988 قبل تصفيات مونديال 1990، والتى شهدت عنفوان توهج موهبة حمادة عبد اللطيف، وحصد الثنائية المصرية وبطولة الأفروآسيوية عام 1988.

أمم أفريقيا 1959 مصر


فبعد نجاح تنظيم البطولة الأولى في السودان عام 1957، وإحراز مصر لكأس «عبد العزيز سالم» رئيس الاتحاد الأفريقي آنذاك، تقرر إقامة البطولة كل عامين، 

وبالفعل تحققت هذه الخطوة واستضافت مصر حاملة اللقب، البطولة الثانية لكأس الأمم الأفريقية 1959، وبمشاركة الفرق الثلاثة نفسها التي شاركت في البطولة الأولى، مصر ( التي شاركت تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة بعد الوحدة مع سوريا ) والسودان وإثيوبيا؛ حيث كانت الدول الثلاث تمثل أعضاء الاتحاد الأفريقي لكرة القدم وقتها.

أقيمت البطولة في ملعب النادي الأهلي بالجزيرة، والمعروف باسم ملعب «مختار التتش»، وذلك في الفترة ما بين 22 مايو  وحتى 29 من الشهر نفسه، بنظام المجموعة الواحدة تلعب مبارياتها من دور واحد، عكس النسخة السابقة التي كانت بنظام خروج المغلوب، علما بأن وقتها كان الفائز يحصل على نقطتين والتعادل بنقطة والمهزوم بلا نقاط.

في المباراة الأولى التي جمعت مصر وإثيوبيا يوم 22 مايو 1959، كرر منتخب مصر الفوز على إثيوبيا بنتيجة المباراة النهائية نفسها للنسخة الأولى، أربعة أهداف نظيفة؛ حيث شهدت البطولة بداية تألق نجم الأهلي الشاب وقتها محمود الجوهري، الذي سجل ثلاثة أهداف (هاتريك) من رباعية المصريين في المباراة الافتتاحية، فيما أضاف لاعب الأهلي أيضا ميمي الشربيني الهدف الرابع، ليتصدر الفراعنة البطولة مبكرا.

وفي المباراة الثانية التي جمعت السودان وإثيوبيا يوم 25 مايو من ذات نفسه، حقق المنتخب السوداني الفوز بهدف نظيف سجله لاعب الوسط مطلب عبد الناصر دريسة، ليحصد منتخب «صقور الجديان» نقاط المباراة، بينما يخرج المنتخب الإثيوبي من البطولة بالهزيمة الثانية. وتحولت المباراة الثالثة والأخيرة في البطولة لمباراة نهائية تجمع المنتخبين المصري والسوداني، وأقيمت يوم 29 مايو من العام نفسه؛ حيث حقق منتخب مصر الفوز بهدفين لهدف، وأحرز ثنائية مصر لاعب الزمالك عصام بهيج، فيما أحرز صديق منزول هدف السودان الوحيد، لتنتهي المباراة بفوز مصر وتتويجها باللقب الثاني تواليا في بطولة كأس الأمم الأفريقية، وهذه المرة على أرضها وبين جماهيرها.

ومثل منتخب مصر (الجمهورية العربية المتحدة) في المباراة النهائية تشكيل مكون من: عادل هيكل (الأهلي) في حراسة المرمى، في خط الدفاع يكن حسين (الزمالك)، علاء الحامولي (الزمالك)، ميمي الشربيني (الأهلي)، طارق سليم (الأهلي)، وفي خط الوسط كان رفعت الفناجيلي (الأهلي)، شريف الفار (الزمالك)، وكان في الهجوم عصام بهيج (الزمالك)، محمود الجوهري (الأهلي)، طه إسماعيل (الأهلي)، صالح سليم (الأهلي).

صالح سليم

صالح سليم … 

سجّل صالح سليم 101 هدف في حياته الكروية، منهم 9 أهداف سجلها خلال فترة احترافه في النمسا مع فريق جراتس، و 92 هدفاً أحرزهم مع النادي الأهلي في بطولتي الدوري والكأس و هناك إنجاز غير مسبوق آخر وهو فى الأسبوع الثانى عشر من مسابقة الدورى موسم 1958، وبالتحديد يوم 4 أبريل، التقى الأهلى مع الإسماعيلى بملعب الأحمر، وانتهت المباراة 8/0 للأهلى سجل الأهداف صالح سليم، حيث انفرد بإحراز 7 أهداف بمفرده فى مرمى اليونانى ديمتدوليس حارس الدراويش، رغم أن المايسترو لم يكن معروفا عنه كثرة التهديف فى المباراة الواحدة، بينما سجل الهدف الثامن السيد حسين عطيه توتو ، كما أن لصالح سليم إنجازين شخصيين آخرين هما أكبر عدد من البطولات يحرزها نادي في عهد رئيس واحد وهو 53 بطولة، وإحرازه هو وجيله من اللاعبين الدوري 9 مرات متتالية، وهو رقم لم يكسر حتى الآن.

شحتة الإسكندرانى

شحاتة عبد الرحيم …

ويعرف باسم شحتة الإسكندرانى ..

 (مواليد 24 يوليو 1944) هو لاعب كرة قدم مصري معتزل سبق له أن لعب في نادي الاتحاد السكندري ومنتخب مصر.

في عام 1960 ألتحق شحاتة بفريق الأشبال لنادي الاتحاد السكندري تحت 16 سنة ثم أنضم للفريق الأول في عام 1962 ولعب أول مباراة له أمام فريق نادي السويس وانتهت بتعادل الفريقين 1/1 وسجل شحتة هدف التعادل لفريقه.[2] حصل مع نادي الاتحاد على لقب كأس مصر في عام 1962 وفي عام 1976 حصل أيضاً على لقب كأس مصر بعد أن تغلب نادي الاتحاد في النهائي على النادي الأهلي بنتيحة 2-1 سجل شحتة هدف التعادل.انضم شحتة الإسكندرانى لصفوف منتخب مصر عام 1964 وشارك فى اول مباراة له مع المنتخب وكانت ضد بلغاريا ثم ضد ألمانيا واستمر مع المنتخب حتى عام 1974 ولعب ضمن منتخب مصر فى تصفيات الاوليمبية و تصفيات كاس العالم 1970.
 
لعب شحتة بطولة كأس مصر عام 1973 حين فاز الاتحاد على الاهلى فى  2/1 و قد سجل الخطيب هدف الاهلى ثم سجل شحته هدف التعادل فى مرمى اكرامى من تسديدة قوية من 30 ياردة و سجل الجارم هدف الفوز و في بطولة كأس مصر أيضاً عام 1976 وأمام الأهلى، استطاع شحته أن يقود الاتحاد لفوز جديد بهدف نظيف سجله طلعت يوسف والذى تسبب فيه شحته بعد ان سدد ضربة حرة مباشرة  فارتدت من العارضة ليسجل منها طلعت هدف الفوز و البطولة.

و مع منتخب مصر، حصد شحته المركز الاول فى بطولة كأس فلسطين عام 1970، والمركز الثالث فى بطولة كأس الامم الافريقية عام 1970 بالسودان، والمركز الثالث فى بطولة كأس الامم الافريقية عام 1972 بنيجيريا، المركز الثالث فى بطولة كأس الأمم الافريقية عا 1974 بالقاهرة، المركز الثالث فى بطولة البحر الابيض المتوسط عام 1974 بازمير.
 
نظراً لمهاراته الفردية و تسديداته القوية بعيدة المدى فقد كانت أكبر الاندية المصرية تستعين بشحتة الاسكندرانى فى صفوفها كضيف شرف سواء فى مبارياتها الودية الدولية او رحلاتها الخارجية وكان  شحتة بالفعل خير سفير لكرة القدم السكندرية، حيث شارك مع النادى الاسماعيلى فى رحلته الى دول الخليج العربى، ومع النادي الأوليمبي فى رحلته الى ليبيا،  ومع منتخب الشرطة فى دورة الشرطة الدولية ببغداد، وفي عام 1969 شارك مع نادى الاسماعيلى مرة اخرى فى رحلته الى المانيا و تعادل  يومها 1/1 مع نادى بريمن بطل دورى المانيا و فى عام 1972 تم اختياره ضمن صفوف منتخب أفريقيا فى بطولة كأس العالم المصغرة بالبرازيل و التى كانت تضم منتخبات (الارجنتين – فرنسا – كولومبيا – منتخب امريكا الوسطى)  وتكرر الأمر في عام 1973.

منتخب مصر للشباب بأستراليا عام 1981

بطولة كاس العالم للشباب بأستراليا عام  1981

تشكيل منتخب مصر في البطولة

محمد عاشور (المصري) و هشام برتو
مصطفى أبو الدهب (المصري) و أسامة عباس (الأهلي) و محمد حشيش (الأهلي) و حمادة صدقي (المنيا) و خالد الأمشاطي (المنصورة) و سيد داوود ، محمد حلمي (الزمالك) و خالد أبو الفتوح (شحتة) و علاء ميهوب (الأهلي) و شريف الخشاب (غزل المحلة) و عاطف السيد جعفر (إسكو) و خميس السيد حسن (الإتحاد السكندري) و هشام صالح (الشمس) و محمد حزين (الزمالك) و فوزي الطويل (ماير) (الزمالك)
خالد القماش (الإسماعيلي) و طاهر أبو زيد (الأهلي) و طارق محمد سليمان (المصري)

محرزي أهداف منتخب مصر في البطولة
خالد القماش و لاعبين مجهولين برصيد 2 هدفين لكل منهما ، طاهر أبوزيد و طارق محمد سليمان برصيد 1 هدف لكل منهما

أحرز منتخب مصر البطولة

لعب 4 مباريات 2 فوز و 2 تعادل و 0 هزيمة و أحرز 6 أهداف و دخل مرماة 2 هدفين
المدرب هاني مصطفي…..

ميمي الشربيني

محمد عبد اللطيف الشربينى 

الشهير بميمي الشربيني من مواليد 26 يوليو 1938، هو لاعب كرة قدم سابق ومعلق رياضي مصري شهير، لعب للنادي الأهلي المصري أكثر من 14 عاماً كما لعب للمنتخب المصري العسكري ، بدأ مشواره باللعب في صفوف النادي المصري القاهري عام 1953 حتى اكتشفه عبد المنعم البقال كشاف النادي الأهلي فضمه إليه ولعب في صفوفه ابتداء م 1957– 1958 وحتى اعتزاله موسم 1970 – 1971 وحقق درع الدورى 4 مرات وكأس مصر 3 مرات. اتجه بعد اعتزاله إلى التدريب ثم إلى التعليق على المباريات ثم عمل بالتعليق في عدة قنوات ، حصل مع المنتخب المصري على بطولة كأس أفريقيا للأمم عام 1959، وسجل هدفاً في البطولة في مرمى منتخب أثيوبيا في الدور قبل النهائي، وهي المباراة التي انتهت بنتيجة 4-0.

شادي محمد vs شيكابالا

شادي محمد لعب مع الاهلي 10 سنين من 1999 الي 2009 25 بطوله منهم 5 دوري ابطال  شيكا لعب مع نادي البليله 28 سنه من 1996 الي 2024 1...