عادل هيكل

محمد أحمد عادل هيكل 

(23 مارس 1934 - 22 سبتمبر 2018)، 

لاعب كرة قدم مصري في مركز حارس المرمى للنادي الأهلي من عام 1947 

وكان عمره وقتها 13 عاماً، حصد الكثير من البطولات الدولية مع المنتخب المصري والكثير من البطولات المحلية مع النادي الأهلي. اعتزل في عام 1969 بعد إصابته بخلع في الكتف الأيمن ، البداية مع حارس مرمي الاهلي كانت صعبة أمام فريق الترسانة حين أقترح مختار التيتش وهو أبرز نجوم النادي الأهلي أن يشارك هيكل لأول مرة مع الفريق الأول ولسوء حظة خسر الأهلي بنتيجة 6-2 ، وفكر هيكل في عدم العودة لكرة القدم مرة أخرى واعتبر نفسة مسئولاً عن هذه النتيجة وبعد المباراة انتظره مختار التيتش في حديقة النادي وقال له : أنت ستكون أفضل حارس مرمي في مصر ، ولعب هيكل في مباراة الترام الثانية وكان هذا الفريق من أصعب الفرق التي تواجه الأهلي بالرغم من خسارته من أكثر فرق الدوري، وبدأت المباراة ولكن أهتزت شباكة بهدفين وقبل انتهاء المباراة سمع صوت أحد المشجعين المتعصبين يهدده قائلا : ( لو الأهلي خسر هقتلك دي أول مرة الأهلي يدخل فيه 8 أجوال في أسبوع، 

ولكن نجح الأهلي في إحراز التعادل، ثم تفاني هيكل في التدريب بجدية حيث كان أمام حراس عظماء في حجم براسكوس وعبد الجليل وكاتو حتى لقب بالحارس الطائر لقفزاته العالية وقدرته الفائقة علي السيطرة على الكرة داخل منطقة الجزاء، وتميز بالمرونة وحسن التصرف وسرعة البديهة وونظام لعب كرة القدم وقتها مختلف عن الوقت الحالي عن أنه كان يلعب أمامه ثلاثة مدافعين ويسدد عليه خمسة مهاجمين ورغم ذلك تميز وأجاد في كثير من هذه الكرات وتعامل معها بكل تفوق وقد حصل مع النادي الأهلي على عشر بطولات دوري ممتاز وستة بطولات كأس مصر ، من أبرز المباريات التي خاضها هيكل مباراة بنفيكا الشهيرة التي خاضها الأهلي عام 1963 وفاز بها الأهلي 3-2 ، وكان فريق بنفيكا في هذا الوقت بطل أوربا وكان يضم نجوم كبار منهم إيزيبيو هداف كاس العالم 1966 ألذى أشاد به لتألقة الشديد ومنعة من إحراز الأهداف، ولعب أيضا أمام برشلونة وودوكلابراخ وفاز الأهلي 1-0 وكان هيكل نجم المباراة، وأيضاً أمام ردستار اليوغسلافي وفلومينزا البرازيلى وإيرابواتو بطل المكسيك .

شواكيش الكرة المصرية

شواكيش الكرة المصرية.. دوري واحد و6 بطولات كأس مصر

تأسس نادي الترسانة عام 1921 لنشاط كرة القدم وحقق أول بطولة كأس مصر موسم 1923 ليصبح ثاني نادي مصري يفوز بتلك الكأس بعد الزمالك.

حقق الترسانة بطولة الدوري الممتاز موسم 1961 \ 1962 في جيل مصطفى رياض وهدافه ونجمه الراحل حسن الشاذلي ومحمد رياض وبدوي عبدالفتاح، وكان هو الجيل الذهبي للترسانة آنذاك.

لقب فريق الترسانة بشواكيش الكرة المصرية نظراً لقوتهم وتماشياً مع الاسم الأصلي للنادي.

حققوا بطولة كأس مصر ست مرات مواسم: 1923, 1929, 1954, 1965, 1967, 1986.

كان فريق الترسانة بعبع القطبين الكبيرين الأهلي والزمالك في الخمسينات والستينيات وكثيراً ما أحرجوا الأحمر والأبيض في مباريات الدوري والكأس.

اشتهر جيل الثمانينات أيضاً بأنه الجيل الذهبي للترسانة والذي لعب فيه الثلاثي محمد رمضان ومحمد فؤاد ومحمد كمال وسيد يوسف.

لعب للترسانة العديد من نجوم كرة القدم المصرية أمثال شاكر عبدالفتاح وصلاح عبدالفتاح ومحمد أبو تريكة وعلي ماهر وحسام حسن وخالد الغندور ومحمد عبدالواحد وحسين شكري ومؤمن عبدالغفار ومدحت الحوفي ومدحت عبدالعزيز وأحمد زغلول، وغيرهم من نجوم كرة القدم في مصر.

أنطوان بل

حكاية نجم.. أنطوان بل حارس الجيل الذهبى فى المقاولون العرب

يعتبر الكاميروني جوزيف أنطوان بل، أحد نجوم الجيل الذهبي بنادي المقاولون العرب، ولد أنطوان بمدينة موانديه الكاميرونية يوم 8 أكتوبر 1954، وبدأ مشواره الاحترافى فى سن الـ16 مع فريق إكلير دوالا، ثم انتقل إلى أوريكس دوالا، ومنه إلى الكبير يونيون دوالا في عام 1975.مع يونيون دوالا حقق أنطوان بل لقبين للدوري الكاميروني ولقباً للكأس، بالإضافة للقب بطولة أفريقيا للأندية الأبطال (المسمى القديم لدوري أبطال أفريقيا) عام 1979. وفي عام 1981 انتقل إلى فريق أفريكا سبور الإيفواري وحقق معه لقب الكأس في العام ذاته.

 

تعاقد نادي المقاولون العرب مع الحارس الكاميروني في إطار بنائه لفريق جديد قادر على المنافسة محلياً وقارياً، إلا أن تأخر الحارس في المونديال كلف المقاولون العرب عدم قيده في قائمته الإفريقية التي كانت تشارك في بطولة إفريقيا للأندية أبطال الكؤوس في العام ذاته، بل وحققت اللقب الأول في تاريخ نادي المقاولون على الإطلاق و كان موسم 1982-1983 الإثبات الأكبر لقاعدة أن الحارس هو نصف الفريق، وربما أكثر من ذلك، تألق أنطوان بل بشكل خيالي مع الفريق الذي كان يخوض موسمه الخامس فقط في الدرجة الممتازة. لم تستقبل شباكه سوى سبعة أهداف فقط طوال الموسم.

 

حقق المقاولون العرب لقب الدوري، ثم واصل مشوار الدفاع عن لقبه في بطولة أفريقيا للأندية أبطال الكؤوس 1983 ليحتفظ باللقب للعام الثاني على التوالي، وكان أنطوان بل مع رفاقه ناصر محمد علي وسعيد الشيشيني وحمدي نوح وعلاء نبيل والغاني عبد الرزاق كريم نجوماً فوق العادة في القارة السمراء، وبعد تألقه مع ذئاب الجبل سافر أنطوان بل مع المنتخب الكاميروني إلى كأس الأمم الأفريقية 1984 في كوت ديفوار.

لعب بيل في أندية يونيون دوالا (1975-1981) أفريكا سبورت العاجي (1981-1983) المقاولون العرب المصري (1983-1985) مرسيليا الفرنسي (1985-1988) طولون (1988-1989) بوردو (1989-1991) سانت إتيان (1991-1994) .

شارك بيل مع منتخب الكاميرون في 3 من بطولات كأس العالم . شارك للمرة الأولى في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1982 التي أقيمت في إسبانيا ثم في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1990 في إيطاليا ولكن من دون أن يشارك في أي مباراة بسبب تواجد توماس نكونو في التشكيلة الأساسية . تم استدعاء بيل مجددا للمشاركة في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1994 التي أقيمت في الولايات المتحدة حيث شارك في المباراتين الأولى أمام السويد والبرازيل واللتين انتهتا بنتيجة 2/2 و 0/3 على التوالي ولم يشارك في المباراة الثالثة أمام منتخب روسيا . كما شارك بيل مع منتخب بلاده في مسابقة كرة القدم بدورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة سنة 1984 ولكن منتخب الكاميرون خرج من الدور الأول على يد منتخبي يوغوسلافيا وكندا .اختار الاتحاد العالمي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم بيل حارس مرمى القرن العشرين على مستوى قارة أفريقيا .

السيد الضظوي .. “ثعلب الملاعب”

محمد التابعي او السيد الضظوي .. “ثعلب الملاعب” 

أول هداف للدوري المصري

هو احد اساطير الكرة المصرية، وأول رواد نادى المائة، الذى لم يأخذ حقه بشكل كافي في صفحات تاريخ الكرة المصرية هو ابن مدينة بورسعيد الباسلة الذى اشتهر بذكاءه في الملعب منذ نعومة اظافره، والذي تألق مع المصري والأهلي ومنتخب مصر ...

 

البداية .. تألق لافت في النيل الابتدائية

ولد السيد الضظوي في 14سبتمبر1926 التعلق بالكرة في سن صغير جدا وعرف بالمهارة والبراعة والذكاء في ملعب كرة القدم ..وكانت مدرسة النيل الابتدائية ببورسعيد بداية الشرارة التي توهجت بعد ذلك في سماء الكرة المصرية .. وكان في ذلك الوقت الفتى الصغير الذي يبهر الجميع بمهراته في المدراسة واستمر تالق ولفت الانظر معه مدرسة بورسعيد الثانوية التي كانت سبب اصيلا في الوصول لحلمه واللعب لاحدى الأندية الكبيرة  ، سبب تسميه “بالضظوى” ومن اين جاءت

لقب بديزي الصغير لإنه كان يشبه في أدائه لاعب إيطالي بنادي فورتوس ببورسعيد، كان يسمى “ديزى لوكيتي” 

ومع مرور الوقت تم تحوير اللعب من الجماهير بعد ذلك ليصبح “الضظوي”.. ليكون هذا الاسم يحمل معاه ثعلب الملاعب البورسعيدى و اسطورة من اساطير الكرة المصرية ، بداية الاعب الموهوب مع النادى المصري البورسعيدي عام 1943 وتوج مع الفريق في نفس العام ببطولة دورى منطقة القناة واكمل سلسلة التتويج بها ل6 سنوات متتالية حتى 1948 .. كما وصل لنهائي كأس مصر مع المصري  لثلاث مرات 

أعوام 1945 و 1947 و 1954 .. كل هذه الإنجازات التي تحققت للنادى المصري كان من احد أسبابها البارزين حيث قاد نادى المصري الى احد اعظم فترات النادى في عصره وفى الدوري المصري وفى اول مواسمه معه نجح في تحقيق لقب هداف البطولة برصيد 14 هدف ليصبح اول لاعب يحصد هذا اللقب في التاريخ ..

بعد العدوان الثلاثى 1956ورحيل عدد كبير من لاعبي المصري بعد اتفاق بين عبد الرحمن لطفي رئيس النادي المصري مع بعض الأندية القاهرية على انتقال الاعبين من المصري للأهلى والعكس.. انتقال الى النادى الاهلي موسم 1956-1957 وبدا رحلة جديدة من التألق مع القلعة الحمراء نجح خلالها في التتويج بالعديد من البطولات مع نجوم المارد الأحمر في ذلك التوقيت أمثال صالح سليم وتوتو والفناجيلى وغيرهم من اساطير الكرة المصرية مع الاهلى حقق في المواسم الأربعة التي قدها مع الأهلي 3 بطولات دوري من عام 1957 وحتى 1961 و كأس مصر مرتين عام 1958 و 1961 وهى اخر بطولاته مع الاهلى قبل الرحيل ولعب نهائي الكاس بين لاهلى والزمالك 2-0 وكان له الأفضلية في التتويج حيث نجح في تسجيل هدفي المباراة  وبعدها عاد من جديد الى مدينته المفضلة بورسعيد العودة الى المصري مرة اخري حتى الاعتزال . عاد نجم الكرة المصرية من جديد الى بيته “نادى المصري “ موسم 1961-62 ليكمل مسيرته الحافلة مع ناديه المفضل حتى الاعتزال بعدها بثلاث سنوات “1964”..وفىآخر مباراة رسمية له وكانت فى بورسعيد فى الأحد ١٠ يناير ١٩٦٤ مع النادى الاسماعيلى وانتهت بهزيمة المصرى بثلاثة أهداف نظيفة ليختتم بذلك اخر سطوره مع الكرة.

اهلي الستينات

من اليمين 

صالح سليم ، رفعت الفناجيلي ، محمود الجوهري، طه اسماعيل، طارق سليم ، ميمي الشربيني، عادل هيكل

عادل المأمور

عادل المأمور (11 نوفمبر 1955-)، 

هو حارس مرمى مصري، لعب لمصر في أولمبياد صيف 1984، ولعب أيضًا مع الزمالك، ومثل مصر في بطولة كأس الأمم الأفريقية الصيفية الأولى لعام 1980.

يعد عادل المأمور حارس مرمى نادى الزمالك السابق من أبرز حراس القلعة البيضاء السابقين، لما حصده على مدار تاريخه سواء مع الفريق الأبيض أو منتخب مصر.

 

عادل المأمور من مواليد 11 نوفمبر 1955، حرس عرين الزمالك ومنتخب مصر فى فترة السبعينيات والثمانينيات، ولعب للزمالك من موسم 1975-76 إلى 1987-88 والمنتخب من 1977 إلى 1985، وصل رصيد المأمور فى بطولة الدورى إلى 194 مباراة ، واهتزت شباكه بـ88 هدفا.

 

بدأ المأمور حياته الكروية بممارسة الكرة فى شوارع بولاق، ونجح فى اقتحام المنتخب المصرى فى وجود العملاقين إكرامى وثابت البطل حارسى مرمى النادى الأهلى السابقين.

 

كان يلعب المأمور فى مركز الهجوم، وأثناء مباراة ودية بين نادى المياه والزمالك أصيب حارس المرمى الأساسى وكان الفريق قد استأنف تغييراته فارتدى المأمور تشيرت حارس المرمى فى نادى المياه فى هذه المباراة ببراعة فاشتراه الحامولى لنادى الزمالك كحارس مرمى، اشترك فى دورة الألعاب الأوليمبية بلوس أنجلوس عام 1984 وبطولة كأس الأمم الأفريقية عام 1980 فى نيجيريا، حيث انتقل المأمور من نادى المياه بالعباسية بعد أن اشتراه الراحل علاء الحمولى بمبلغ 2000 جنيه مصرى للعب فى نادى الزمالك.

عبد الفتاح الجارم

حكاية نجم.. " عبد الفتاح الجارم"

 أسطورة الجيل الذهبى للاتحاد السكندرى

لاعب الاتحاد السكندري السابق، تمكن من إحراز بطولتي كأس مصر مع الاتحاد على حساب قطبي الكرة المصرية الأهلي والزمالك بعدما نجح الفريق في الفوز عليهم في المباراة النهائية.

 

الجارم من أبرز أساطير الاتحاد السكندري لكرة القدم في السبعينيات والثمانينيات وأحد أفراد الجيل الذهبي. حقق بطولتي كأس مصرم مع زعيم الثغر عامي 1973 بعدما فاز الاتحاد علي الأهلي 1/2 حيث تقدم الأهلي بهدف لمحمود الخطيب وتعادل شحته الاسكندراني ثم سجل هو الهدف الثاني الفوز وللاتحاد.  والمرة الثانية في عام 1976 وكان علي حساب الأهلي ايضا بهدف طلعت يوسف.. كما حقق مع الاتحاد المركز الثالث في الكأس عامي 1980 و1981.ويعتبر الجارم أحد أساطير الكرة في الاتحاد السكندري واشهر نجومه في الجيل الذهبي ورفض العديد من الاغراءات للانتقال الى الأهلي للعب ضمن صفوفه، ويحظى بحب وتقدير مشجعي الكرة المصرية من مختلف انتماءاته.

عبد الرحمن فوزي

عبد الرحمن فوزي 

(11 أغسطس 1909 - 16 أكتوبر 1988)، 

لاعب ومدرب كرة قدم مصري سابق، لعب لأندية المصري والزمالك، 

صاحب أول هدف للاعب أفريقي في بطولات كأس العالم، هداف المنتخب المصري في بطولات كأس العالم على مر التاريخ برصيد هدفان أحرزهما في بطولة كأس العالم 1934 بإيطاليا بالتساوي مع لاعب المنتخب الحالي محمد صلاح، أختير ضمن فريق العالم لذات البطولة في مركز الجناح الأيسر.

كان حتى وفاته اللاعب المصري الوحيد الذي سجل أهدافاً لمنتخب بلاده في بطولة كأس العالم، إلى أن قام مجدي عبد الغني بتسجيل هدف في مباراة بلاده ضد هولندا في كأس العالم 1990.كان عبد الرحمن فوزي ضمن أعضاء الفريق الذي نافس في تصفيات كأس العالم 1934، والتي فاز فيها المنتخب المصري بنتيجة 11-2 بمجموع المبارتان على حساب منتخب فلسطين بواقع سبعة أهداف في المباراة التي أقيمت بالقاهرة والتي انتهت بنتيجة 7-1 وأربعة أهداف في المباراة التي أقيمت بالقدس والتي انتهت بنتيجة 4-1.

شارك في مباراة المجر ببطولة كأس العالم 1934 وأحرز هدفين في المباراة التي انتهت بنتيجة 4-2 لصالح منتخب المجر، وذكر مصطفى كامل منصور أنه أحرز الهدف الثالث لمنتخب مصر (عندما كانت النتيجة تشير إلى تعادل الفريقين 2-2) ولكن الحكم ألغاه بداعي التسلل رغم انطلاقه بالكرة من منتصف الملعب.

درب نادي الزمالك فور اعتزاله اللعب عام 1947، وأصبح أول مدرب مصري يدرب ناديان مختلفان في وقت واحد عندما قاد نادي غزل المحلة عام 1956 وقت إدارته لنادي الزمالك، وفي العام 1957 أصبح أول مدرب لمنتخب السعودية، كما درب نادي نادي السكة الحديد وكان من أعضاء اللجنة الفنية التي تولت تدريب منتخب مصر في الفترة من 1953 إلى 1954.توفي في 16 أكتوبر 1988، وعقب وفاته بأسبوع واحد كرمته إدارة نادي الزمالك بإطلاق اسمه على الصالة المُغَطّاة للنادي.

الديبه

تعرف علي الرقم التاريخى للديبة 

فى كأس الأمم الأفريقية … ممنوع الاقتراب منه

 ولد الديبه في الإسكندرية وانضم إلى نادي الاتحاد السكندري كمهاجم في عام 1944. 

وفي عام 1948 ساعد الفريق على الفوز بكأس مصر وكان هداف أول بطولة للدوري المصري الممتاز (إلى جانب السيد السيد  الضظوي ). بقي مع الفريق حتى عام 1958، عندما هبط إلى الدرجة الثانية المصرية، واعتزل لتولي التحكيم ، دوليًا، كان عضوًا في منتخب مصر لكرة القدم وتنافس في نسختين من الألعاب الأولمبية الصيفية في عامي 1948 و1952.كما ساعد مصر في الفوز بالنسخة الأولى من كرة القدم في دورة الألعاب العربية عام 1953 وكأس الأمم الأفريقية عام 1957. وفي النسخة الأخيرة، كان هداف البطولة برصيد خمسة أهداف، أربعة منها جاءت في فوز مصر 4–1 ، وهدف الفوز على إثيوبيا في النهائي ، المصري محمد دياب العطار الشهير ب"الديبة" هو الوحيد الذي سجل 4 أهداف في مباراة نهائية واحدة بتاريخ كأس الأمم الأفريقية - نهائي 1957 أمام إثيوبيا.

الهاتريك و ارقامه

الهاتريك فى الدورى المصرى..

••• أول هاتريك في تاريخ الدوري المصري : 

 

سعد رستم لاعب فاروق ضد المصري في (22 أكتوبر 1948). 

و أول سوبر هاتريك: السيد عطية (توتو) لاعب الأهلي ضد الأوليمبي (7 أكتوبر 1949).

و أكثر لاعب سَجَّلَ هاتريك : حسن الشاذلي (10 مرات). 

و أكثر لاعب سَجَّلَ سوبر هاتريك : السيد عطية (توتو) (3 مرات).

( ١ ) السيد الضظوي، 

يعتبر نجم فريق المصري السابق، أول من سجل «هاتريك» في مباراتين بموسم واحد ، حيث أمطر شباك كل من الإسماعيلي والاتحاد بثلاثية، في موسم «1948-1949».

( ٢ ) أمين رشدي، 

الشهير بـ«الزمخرشي»، أسطورة فريق الأولمبي، تمكن من تسجيل 4 أهداف في شباك الترام و5 أهداف في شباك السكة الحديد، وذلك في موسم «1953-1954»، في واقعة غير مسبوقة للاعب بالدوري في موسم واحد.

( ٣ ) إبراهيم توفيق، 

أسطورة فريق طنطا وهدافه الأول، أحرز أربعة أهداف «سوبر هاتريك» في شباك المنصورة، أعقبها مباشرةً «هاتريك» ثلاثة أهداف في شباك الترام، وذلك خلال موسم «1956-1957».

( ٤ ) عزالدين يعقوب، 

نجم فريق الأولمبي السكندري، تمكن من تحقيق رقمًا تهديفيًا تاريخيًا، بتسجيل ثلاثة أهداف «هاتريك» في مباراتين، وتسجيل أربعة أهداف «سوبر هاتريك» في مبارايتن أخرتين، في موسم واحد لفريقه في «1963-1964».

( ٥ ) حسن الشاذلي، 

نجم فريق نادي الترسانة والهداف التاريخي للدوري المصري، تمكن من تسجيل ثلاثة أهداف «هاتريك» في 3 مباريات مع «الشواكيش»، في موسم «1964-1965»، بالإضافة إلى تسجيله أربعة أهداف «سوبر هاتريك» في مباراة أخرى بالموسم نفسه.

( ٦ ) على خليل، 

نجم الزمالك، استطاع تسجيل «سوبر هاتريك» مرتين، وهز شباك فريقين بأربعة أهداف في كل مباراة، وذلك في موسم «1974-1975»، فأحرز رباعية في شباك الأولمبي ثم عاد لربعياته في مواجهة المنيا.

( ٧ ) محمود الخطيب، 

أسطورة النادي الأهلي، تمكن من تسجيل «هاتريك» في مباراتين للمارد الأحمر في الدوري الممتاز موسم «1975-1976»، في شباك كل من مصنع 36 الحربي وطنطا، والطريف أن الأهلي فاز في المباراتين بنتيجة واحدة هي «0-6».

( ٨ ) مسعد السقا، 

نجم فريق النادي المصري، أحرز «هاتريك» مرتين في موسم «1982-1983»، أولهما في لقاء الأولمبي وثانيهما في لقاء إسكو.

( ٩ ) النيجيري إيمانويل إيمونيكي، 

نجم الزمالك السابق، أحرز «هاتريك» مرتين في موسم واحد، وكان ذلك في موسم «1992-1993»، وذلك في شباك كل من البلدية وطنطا.

( ١٠ ) أحمد بلال، 

نجم فريق النادي الأهلي، أحرز سوبر هاتريك في شباك المقاولون العرب، وذلك في موسم «2002-2003»، ثم عاد ليسجل «هاتريك» في شباك بلدية المحلة.

( ١١ ) كوابينا يارو، 

لاعب فريق الإنتاج الحربي السابق، سجل «الهاتريك» مرتين، وذلك في شباك الاتحاد وبتروجت، خلال موسم «2010-2011».

( ١٢ ) عرفة السيد، 

لاعب فريق نادي طلائع الجيش السابق، نجح في تسجيل ثلاثة أهداف «هاتريك» في مباراتين بموسم واحد «2014-2015»، وذلك في شباك كل من مصر المقاصة وطلائع الجيش.

( ١٣ ) حسين الشحات 

أول لاعب يسجل هاتريك مرتين فى موسم واحد منذ عدة مواسم، ليقترب من رقم نجم الأهلى السباق توتو صاحب الـ3 “سوبر هاتريك” فى الدورى المصرى، بينما يمتلك الراحل حسن الشاذلى نجم الترسانة السابق الرقم القياسى الذى لا يبدو أنه قابل للكسر برصيد 10 مرات هاتريك.