https://twitter.com/eledfaoui?t=n-j-Ec6GKQpjFO3tAW06Mg&s=09

الأحد، 21 أبريل 2024

أليساندرو ديل بييرو و السير اليكس فيرغسون

أليساندرو ديل بييرو :
كنت ألعب مع يوفنتوس ولعبنا أمام مانشستر يونايتد، لأتفاجئ بعدها أن السير أليكس فيرغسون يتصل بي :
- أليساندرو هل لك أن تقول لي كيف فعلت بنا هذا، كيف دمرت دفاعاتنا ؟
ضحكت وقتها ولم أجيب.
- أليساندرو أريد منك أن تنضم إلينا، سنفوز بكل شيء إن وافقت على ذلك.
رفضت الإستماع لذلك الإقتراح وأغلقت الهاتف.
بعد أن فازت إيطاليا بكأس العالم 2006 وهبط يوفنتوس للدرجة الثانية بسبب قضية " الكالتشيو بولي " كان ريال مدريد يريدني، وفي الوقت ذاته عاد السير أليكس للإتصال بي.
- أليساندرو أطلب منك مرة أخرى أن تأتي إلينا  لا تذهب إلى مدريد، لقد حان وقت المجيء إلى هنا في إنجلترا، ستكون نجم فريقنا الأول.
أجبته وقتها دون تردد : " سيد فيرغيسون ، أعتقد أننا أجرينا هذه المحادثة  منذ عدة سنوات، أقدر طلبك، و لكن يوفنتوس يعاني حالياً ولا يمكنني أن أكون خائناً وأترك ​​فريقي يعاني".
كان ولائي أكبر من أن أتخلى عن يوفنتوس في وقتها.

طفولة مارادونا

مارادونا:
" أغلب أساطير كرة القدم عاشوا طفولة قاسية، نادرون هم الذين ولدوا وفي أفواههم ملعقة من ذهب .
وجدت نفسي منذ ولادتي محاطاً بمجموعة من ظروف الحرمان والفقر، وكبرت في تلك البيئة القاسية.
كنت الخامس من ضمن ثمانية أشقاء، وكان والدي يخرج باكراً للعمل حتى يؤمن لنا حياة كريمة.
قررت ممارسة كرة القدم الحقيقية بدلاً من اللعب بين الأزقة، وكانت عائلتي تدعم ذلك رغم فقر حالنا، وكانت أول أبواب النعيم عندما بدأت مع فريق " أرجنتينوس جونيورز ".
كان هناك كرة قدم حقيقية وعشب أخضر، كان هناك المزيد من النعيم، وسرعان ما خرجت من ظلام الفقر بسبب كرة القدم، ولكنني لم أنسى أبداً كيف نشأت".

السبت، 20 أبريل 2024

أمم إفريقيا 1986

المباراة الافتتاحية أمم افريقيا 1986 مصر و السنغال 

امم افريقيا 1986

منتخب مصر بطل كاس امم افريقيا 1986

مالديني عن رونالدو الظاهره

كل الصور التي التقطت في ميادين كرة القدم في جهة ؛ وهذه في جهة،

 يقول مالديني عن هذه الصورة : 

” قبل المباراة كنت أقول في نفسي تماسك يا باولو انه مجرد بشر مثلنا ويمكنك ايقافه ؛ بعد المباراة تأكدت أني لم العب ضد انسان عادي ،، بل ضد ظاهرة ! “
أما زميله الآخر فابيو كانافارو فقد اكتفى بالقول :

 ” عندما كان رونالدو يتقدم نحوي بالكرة كنت اغمض عيني وأبدأ بالدعاء ! “

والآن اخبرني هل تدري ما معنى ان يتكلم عنك أساطير في الدفاع كمالديني وكانافارو بهذه الطريقة.،

مورينيو عن انزاجي

قبل لقاء ريال مدريد و ميلان 2010 بدوري المجموعات من دوري أبطال أوروبا، سُئِل مورينيو : 
من يقلقك أكثر زلاتان، باتو، روبينيو، رونالدينيو.... إلخ ؟ 

أجاب مورينيو قائلاً :

لا مانع لديّ أن يشركهم اليجري جميعاً، لا مانع من أن يهاجم حتى بـ 10 لأعبين، المهم أن يبقى إنزاجي خارج الملعب !

عن طريق هجوين تقدم ريال مدريد بهدف قبل نهاية الشوط الأول بـ لحظات لتنتهي أحداثه على هذا الحال :
ميلان 0 
مدريد 1 

الشوط الثاني وتحديداً في الدقيقة 60 يدخل إنزاجي بديلاً لرونالدينيو .

لتأتي اللحظة التي حذر منها مورينيو بعد 7 دقائق فقط منذ دخوله !
سجل إنزاجي هدف التعادل لميلان وبعدها بـ 10 دقائق تقدم لميلان بتسجيله للهدف الثاني !

وبعيداً عن تسجيل بيدرو ليون لهدف التعادل لمدريد قبل نهاية اللقاء بدقائق قليلة .

إلا إنزاجي في تلك الليلة كان هو "الحدث" بأتم معنى الكلمة !

قالـ مورينيو :
بعد اللقاء جاء إنزاغي ليودعني فقلت له،أنت لم تتغير، لازالت جائع كعادتك ولم تستسلم، تحياتي لك،

انا زلاتان

من كتاب "انا زلاتان"
 
اول يوم لي في ميلانيلو لم أذهب إلى غرفة تغيير الملابس، لم أرد أن أزعج المجموعة، لكن بجوار غرفة تغيير الملابس كانت هناك صالة كبيرة و هناك جلست فيها مع جالياني و بيرلسكوني و بقية الشخصيات الكبيرة.

بيرلسكوني: 

"أنت تُذكِرني بلاعب كان لدي "

شعرت أنني أعرف عمّن كان يتحدث، لكنني أردت أن أكون مُهذبًا،

إبرا: 

من؟ :

بيرلسكوني: لاعب كان قادرًا على الاهتمام بالأمور وحده،

رغم تلك السينين التي مرَّت علی رحله لا يزال هذا الرجُل لم ينساه ، قلبه لا يزال يحبه، 

كان فان باستن بالطبع ذلك الفتى الذي تحدث عنه،  "إنه لشرف عظيم".،

فإن باستن وباجيو

فان باستن وباجيو في اول تدريب في ميلان ، 

يقول ماركو :

اتذكر الجملة الأخيرة لروبرتو في يوم الوداع .. 

قال لي :

" أمر سيء للغاية ماركو ! ياله من قدر  كان من الجميل أن ألعب بجانبك كنت سأكون سعيد جدا ."

أحمل هذه الجملة بداخلي ، ويبدو أنني لازلت أسمعها حتى اليوم ."

الأخوين رودريغو وليوناردو تادي

غالبًا ما كان مع كل هدف من أهدافه يدخل يده داخل القميص  .. و يتساءل الكثيرون عن معنى تلك اليد التى يدخلها داخل القميص ويضعها على القلب بعد كل احتفال ،ما السر وراء ذلك ؟

 ‏8 يونيو 2003 صباح الأحد بالقرب من بياتشينزا كانت سيارة ميغان سينيك متوجهة إلى مطار مالبينسا في ميلانـو على مثنها الأخوين رودريغو وليوناردو تادي رودريغو يلعب لسيينا وليوناردو لريجينا و بينغا زميل رودريغو في فريق سيينا  ومعهما اثنين اصدقاء برازيليين خوسيه دوس سانتوس ورينالدو خوسيه،

 ‏كان الأخوان تادي ذاهبان إلى مطار ميلانو ومن هناك يأخدان الطائرة إلى البرازيل نحو ساو باولو  للاحتفال بعيد ميلاد والدتهما الحبيبة كانت الأجواء احتفالية داخل السيارة لحضور عيد ميلاد الوالدة وايضا كان رودريغو تادي وبينغا قد حققوا الصعود إلى السيري A مع فريق سيينا

في تلك الأثناء في ساحة باليو في سيينا كان من المقرر إقامة حفل في المساء بين المشجعين ولاعبين النادي حتى بدون حضور البرازيليان لكن هناك أخبار غير سارة تصل إلى مقر النادي !! جراء ذلك الخبر يتم الإعلان عن إلغاء الاحتفال تصل أخبار مأساوية لقد وقع حادث خطير !!

 ‏انفجار إطار سيارة الميغان سينيك وإنقلابها عدة مرات بالقرب من مدينة فيورنزولا .. رجال الإنقاذ يسعفون الأربعة لكن ليوناردو الشقيق الاصغر لرودريغو صاحب الـ 21 سنة  فقد حياته في مكانه 

 ‏بعد تلك الحادثة الأليمة يمر رودريغو بلحظات من اليأس والاكتئاب دفعته للتفكير في ترك كرة القدم لكن بعد بضعة أشهر يقرر مواصلة رحلته مع عالم المستديرة في أول ظهور له في الدوري الإيطالي في 31 أغسطس 2003 سجل أول هدف له في السيري A في مرمى بيروجيا كان هدف رائع من مسافة بعيدة، ‏يتجه باكياً نحو الكاميرا وهو يقول :

" ليوناردو إنه القدر .. وأنت دائما في القلب "

منذ ذلك اليوم بدأ رودريغو تادي يضع يده على صدره كلما سجل هدف 

كولينا

ما هي أعظم لحظة في مشوارك التحكيمي ؟ 

سؤال تم توجيهه للحكم الإيطالي الشهير كولينا،

و هل هناك لحظات عاشها الإيطالي أعظم من تلك اللحظات المجنونة في الكامب نو ؟

يقول كولينا :

 كانت آخر دقيقتين رأيت لاعبي البايرن في مقاعد البدلاء يستعدون للاحتفال باللقب ،،الجماهير سعيدة في الملعب بتتويج فريقهم بلقب رابطة الأبطال،

فجأة سجل مانشستر هدفين في دقيقتين وقلبوا النتيجة !

لن أنسى أبدا كيف كانت مدرجات الإنجليز تعج بضجيج عظيم كأنها أسود تزأر بينما كان هناك صمت جنائزي في مدرجات البايرن ،

كان لاعبي المان يونايتد يحتفلون بهدفهم الثاني بشكل هيستيري حين رأيت أحد لاعبي البايرن ساقطا على الأرض يائس تماما وهو يشعر بخيبة عظيمة  اقتربت منه ولم اجد ما أقوله له سوى :
 ''إنهضوا وقاتلوا مازال لديكم عشرون ثانية" !

في تلك اللحظة رأيت الوجه الحقيقي لكرة القدم .
الموت والحياة في ملعب واحد ، ناس يحتفلون بجنون وأناس يائسون حتى الموت !

كرة القدم لم تكن أبداً مجرد لعبة،

شادي محمد vs شيكابالا

شادي محمد لعب مع الاهلي 10 سنين من 1999 الي 2009 25 بطوله منهم 5 دوري ابطال  شيكا لعب مع نادي البليله 28 سنه من 1996 الي 2024 1...