https://twitter.com/eledfaoui?t=n-j-Ec6GKQpjFO3tAW06Mg&s=09

الاثنين، 22 أبريل 2024

بيترو فيركوود القيصر

بيترو فيركوود
" كرة القدم الآن مختلفة جدا عن كرة القدم التي لعبتها .. كمية الاهداف التى تسجل من هؤلاء المهاجمين ، تجعلنا نقتنع بأن مستوى المدافعين الحاليين ضعيف جدا ..

المهاجم لايجب أن تدعه يستلم الكرة قبل العشرون مترا من المرمى ، هذا يعني أنت ميت ..

كيف أرى المهاجمون اليوم؟ لا أعرف.

لقد لعبت ضد بونينسينيا  وبيتيغا، بوليتشي و مارادونا ، وقمت بمراقبت باولو روسي، ألتوبيلي، بروتسو ، كاريكا، فان باسان ، رومينيجه، باتيستوتا، ويا وأيضا فييري وإنزاغي.

 في الأربعين من عمري أوقفت الظاهرة رونالدو مرتين، لم يسجل إلا من ركلة جزاء ..

لقد واجهت مهاجمين عظماء في الماضي ، لا أستطيع أن أتخيل عدد الأهداف التي كان الظاهرة رونالدو ستسجلها بالدفاعات الحالية ؟؟

تذكرت ايضا زيكو، الذي عندما وصل إلى إيطاليا العالم كله تكلم عنه ، عن أي مهاجمين تتكلم من فضلك! "

[بيترو فيركوود]

« حوار مع لاغازيتا »

- عندما تسمع ماقاله عنه دييغو ..فان باستن.. بلاتيني .. توتي وفييري و كريسبو و الظاهرة رونالدو ، تعرف جيدا لماذا لقب بـ القيصر.

- طيب أستمعوا لما قاله عنه الراحل سينيسا ميهايلوفيتش :

"في سامبدوريا شاهدت وحشًا ، نعم ربما الأقوى على الإطلاق  أقولها و انا شاهد على ذلك ، بصفتي لعبت مدافعًا أيضا ، كانت لديه سرعة فائقة وقدرة فريدة على المراقبة رجل لرجل.

لقد ابهرني من فان باستن إلى رونالدو ، مروراً بأقوى المهاجمين الذين لعبوا في إيطاليا ، ضد بيترو فيركوود ممنوع المرور ، هناك شيئين فقط !! التمرير ، أو التسديد ، صدقوني حتى في الأربعين من عمره لم يكن لديه أي صديق على أرض الملعب .

لقد كان مذهلاً ، هذا بدون الكرة عند قدميه ، لأنه  بقدميه ، لم تكن تعرف أبدًا متى وكيف سيمرر الكرة إليك لم أره أبدًا مشتتًا في اللعبة ، فقد كان دائمًا شديد التركيز وسيئًا عند الضرورة.

بالنسبة له ، كان نهائي الكأس أو مباراة ودية نفس الشيء ، حتى في مباراة وداعي ، في نوفي ساد ، لعب من أجل الفوز ، قام أحدهم بعمل نفق له ، وانزلق على الكرة التالية وأرسل الاعب على بعد ثلاثة أمتار ، ولم يعتذر له حتى ..

كان بيترو محترف مثالي ، في التاسعة والنصف مساءً تناول شاي البابونج وذهب للنوم ، لم يدخن سيجارة قط ، ولم يشرب الكحول أبدًا ،لهذا أطلقوا عليه إسم " القيصر " 
Pietro Vierchowod

بلال ريبيري

'نشأ  في مدينة Boulogne sur mer وكبر في حي شنوماكست  بـ فرنسا  كان الأب " فرنسوا " يعمل بناءا وكانت الأم " ماري بيير " ماكثة بالبيت 

في منتصف الثمانينيات ، في شمال فرنسا  تعرّضت سيارة الزوجين الشابين فرنسوا وماري  وطفلهما الذي هو في الثانية من العمر لحادث خطير ، اصطدام مروع بشاحنة !!
لم يصاب الأبوين بأذى كانت أعجوبة ، بينما قفز الطفل الصغير من مقعده من الخلف ، ليصطدم بزجاج السيارة لحسن الحظ أنه لم يفارق الحياة ، لكن ..

تعرض لإصابة رهيبه .. تمت خياطة وجهه بأكثر من مائة غرزة ، على الجانب الأيمن من الوجه ..ندبة لن تفارقه مدى الحياة .

كانت سنوات الطفولة والمراهقة ، صعبة تمحورت في كلمة واحدة ( معاناة ) ، كان الجميع ينادونه بأسم " سكارفيس " الكل يحدق في وجهه ..انظروا ماهذه الندبة .. يا إله شيء مروع .. مسكين .. 
لقد عانى كثير ، عندما تكون طفلًا ولديك ندبة مثل هذه ، ليس من السهل العيش معها على الإطلاق

كان  الشاب فرانك يعمل مع والده في البناء ، ولكنه كان يعشق كرة القدم ، إنشغال والده بلقمة العيش جعله لا ينتبه لأبنه .. يحاول الفتى الذهاب للمدارس الكروية ، لكن أين ماحل ، كان الجميع يحدقون في وجهه ثم يرفضونه ..ليس لأنه ليس جيدا في لعب كرة القدم ، بل لشيء واحد .. بسبب مظهره و تلك الندبة .
عندما بلغ 16 عامًا ، سافر مع صديق للذهاب إلى الاختبار في نادي " آرل " ، نادي في القسم الثالث سافر  لأكثر من ألف كيلومتر في الليل ، وكانت التجارب في الثالثة بعد الظهر ، وصل قبل نصف ساعة وذهب إلى الميدان دون حتى تناول الطعام ، وأخيرا ..نجح في الإختبار وبدأت الحكاية .. 
بولون .. أولمبيك أليس ..بريست ..ميتز .. غلطة سراي .. أولمبيك مرسيليا .. بايرن ميونيخ .. فيورنتينا .. ساليرنيتانا .

لكي تصل إلى القمه يجب عليك التضحية و الصبر والجوع ومواجهة الصعوبات ، في الثامنة والثلاثين من العمر  لا يزال لديه نفس الرغبة نفس شغف ذلك الوقت .. 

" لقد كبرت مع الألم وأعرف جيدا معنى المعاناة .. أول راتب لي كلاعب محترف  أعطيته كله لوالدي ، طلبت منه التوقف عن العمل ، لم يكن يريد تلك الأموال ، لكني أجبرته على أخدها .
كان بإمكاني اللعب في أماكن كثيرة ، وبراتب جيد ، لكنني أردت ان انهي مسيرتي في إيطاليا ، ساليرنو جزيرة صغيرة لكن لديها شغف كبير ، لقد فزت بكل شيء في مسيرتي ، لكن الرغبة في كرة القدم التي وجدتها هنا لا تصدق »
على ملعب Stadio Arechi بألوان ساليرنيتانا ، بعمر التاسعة والثلاثين قبل عام فقط أعلن بلال ريبيري إعتزاله كرة القدم .

يقال أن المعاناة أم الفنـون ..فأعظم الشخصيات أتت من هناك .

لماذا دائما انا ؟؟

12 أبريل 2000، الملعب الأولمبي.

  لاتسيو - إنتر، ذهاب نهائي كأس إيطاليا.

 الدقيقة 13  مارسيلو ليبي يدخل مفاجأة ..
الظاهرة يعود للملاعب بعد غياب ستة أشهر.
الكل في إنتر ميلان كان يترقب عودة الظاهرة لإنقاذ موسم .

الدقيقة 19 ستة دقائق فقط من دخوله ، يأخد الكرة بسرعة ويقوم بنصف خدعة ويسقط على الأرض ..

فرناندو كوتو كان أسرع من في الملعب لإدراك ما حدث ، يركل الكرة خارج الملعب ..

بانوتشي يمسك رأسه ..

زامورانو يتمنى ..

و سيميوني يطلب الإسعاف !!

أشياء تنذر بأمر مروع .. 

حينما سقط رونالدو الفاجعة في المدرجات كانت أكبر من مجرد سقوط مهاجم والسؤال كان ..

 ماذا يحدث ؟؟

الجواب كان مرعباً ..

التشخيص أثبت إصابته بقطع بجميع الأربطة في ركبته مما أجبره على الابتعاد عن الملاعب لـ20 شهرًا ربما كانت الإصابة الأبشع في كرة القدم حينذاك !

في 12 أبريل عام 2000 خرج الظاهرة وهو يصرخ متألما في نفق الخروج من الملعب الأوليمبي في روما ، وهو يقول :

لماذا دائما أنا ..

ولأنه حقًا ظاهرة :

"بعد كل ذلك ‏عاد بعدها وانضم إلى قائمة السيليساو في مونديال اليابان ليحصد اللقب ويتوّج بالكرة الذهبية"

جيانفرانكو زولا عن مارادونا

جيانفرانكو زولا
" أجمل ماذا حدث لي في نابولي؟
 لقد لعبت مع مارادونا ، كان شيء لا يقدر بثمن ، لقد راهنت معه على العشاء من يسجل الركلات الحرة أكثر  .
دعني أقول... لقد دفعت دائما نعم خسرت الرهان ، لكني ربحت المهنة .

مارادونا يرقص في نابولي

التاسع عشر أبريل 1989.
 نصف نهائي كأس الاتحاد الأوروبي في ميونخ ..
 بايرن ميونخ - نابولي.
 
على أرض الملعب، أثناء عمليات الإحماء، كان هناك بعض التوتر على الفريق الأزرق .. لأن حلم الوصل للنهائي الأوروبي يبدء من هنا ،  أمام خصم ليس بالهين 

لكن من بين كل تلك الوجوه، كان هناك واحد لايبدوا عليه التوتر  على الإطلاق، بل متحمساً بشكل غير طبيعي ، إنه صاحب القميص الأزرق رقم 10 الأكثر شهرة في تلك السنوات.
إنه لا يقوم بالإحماء ، بل يرقص .. كل من كان في الملعب آنذاك ومنهم المدرب الحالي لليفر يورغن كلوب يتمنون أن لاتبدء المباراة ،  ليرقصوا  على أنغام Live is Life لكن بصوت دييغو أرماندو مارادونا .

_عندما كانت كرة القدم عبارة عن قصائد شعرية ، أكثر من كونها تجارة .

عودة روبرتو باجيو من الاصابه

21 أبريل 2002

بعد 77 يومًا بالضبط من إصابته في الركبة، يعود روبرتو باجيو للملاعب  ،الآن هو تحت تصرف كارليتو مازوني في مباراته امام فيورنتينا.

الدقيقة 25 من الشوط الثاني ، يخرج جونتي ويدخل روبرتو باجيو ، معلق المباراة يقول :

"إنها معجزة" 

صحيح إصابة مثل التي تعرض لها روبي ، على الأقل 6 أشهر للتتعافى منها كليا ..

في تلك اللحظة يركض بيب غوارديولا نحوى روبي وهو على وشك الدخول ، يخلع شارة القيادة ويضعها على ذراع روبرتو لا يمكن فعل ذلك، الحكم الرابع يحاول أن يقول له ذلك ، لكن بيب يتظاهر بعدم حدوث أي شيء، يعانق قائد فريقه ويعود للملعب

يشاهد المدرب كارليتو مايحدث و يصفق .. يقف كل من كان في ملعب ريجامونتي يصفق ، في الحقيقة إيطاليا كلها كانت تصفق ، على أمل عودة الكودينو الرقم 10 إلى الملاعب بصحة جيدة  ..
أصبح مؤكدًا بأنه بخير ، لأنه وبعد 3 دقائق فقط يحصل روبي على تمريرة حاسمة من لوكا توني ويسجل هدفًا بطريقة رائعة ، وبعد 15 دقيقة يضيف الهدف التاني .

بعد غياب طويل أصبح كل شيء مثالي ، لقد عاد باجيو ..

في اليوم الموالي تكتب لاغازيتا :

" يبدو الأمر وكأنه قصة خيالية، بدأنا جميعًا نحلم بليالي سحرية أخرى مع باجيو "

لكن على الرغم من ذلك ، تراباتوني لن يأخذ باجيو إلى كأس العالم.

اليساندرو نيستا

اليساندرو نيستا
" كان والدي جوزيبي ، يعمل في السكك الحديدية ، وكانت والدتي ماريا لورا ربة منزل ، وكلاهما من كوليفيتشيو (رييتي).

بعد ظهر أحد أيام عام 1984 ، رافق والدي أخي الأكبر فرناندو لتسجيله في مدرسة كرة القدم حينها انفجرت بالبكاء لأني أشعر أنني مستبعد ، ثم يضطر أبي إلى تسديد 30 ألف ليرة أخرى لتسجيلي أيضًا ، وعمري 8 سنوات فقط.

بعد بضعة أشهر ، إتصل بي Francesco Rocca ، كشاف   رومانسيات ، لم أعره أي اهتمام ، لأن كل العائلة تعشق لاتسيو  لكن بعدها بأيام جاء الرئيس دينو فيولا ، رئيس روما إلى البيت قائلا :

" نحن نريد إبنك في روما " و ضع 10 مليون ليرة على الطاولة (مبلغ ضخم في ذلك الوقت) لكن والدي  ، رفض..أتذكر ذاك اليوم على الطاولة حين بقي يردد :

 " ابني بقميص الغجر؟  مستحيل !! حتماً سأموت ".

بعدها قلت : " أنا موافق .. على قرار أبي "

يكلم والدي إدارة  لاتسيو ويسألني هل تريد  لاتسيو !! 

قلت : " نعم أبي إنه حلمي "

اتذكر أنه في  معسكر سان باسيليو ، كان هناك 300 طفل ، كان  عمري 9 سنوات فقط ، في البداية لعبت في وسط الملعب وفي الجناح الأيمن أيضًا ، كان لدي تسارع مفاجئ في النمو (22 سم في السنة) سبب لي مشاكل في الركبتين والوركين ، لذلك تمت تجربتي في وسط الدفاع لأصبح مدافعًا مركزيًا. .

في الربيع ، تدربت على يد Mimmo Caso ، وهو مدرب فني شاق ومتطلب ، فأنا مدين له كثيرًا ، ذات يوم كان "مريضًا" جدًا ، ووصل إلى الملعب في الموعد المحدد ، كان منتبه إلى كل التفاصيل صارما بلا رحمة مع نفسه ومع الآخرين لقد علمني كيفية اللعب في المنطقة.

أتذكر أول مرة مع لاتسيو  ارتدي شارة الكابتن ، مازالت أرتعش عندما أتذكر  الأمر.
كان حلمي هو اللعب إلى الأبد مع لاتسيو ، لكن لم تكن هناك فرصة. كان على لاتسيو أن يبيعني لكسب النقود ، لم تكن الطريقة جميلة ، لكني كل ما نظرت إلى السماء شاهدت ألوان لاتسيو هو دائما في قلبي . "

فإن باستن و ميلان

فان باستن :
" بعد انضمامي للميلان بعام واحد فقط، عرض علي برشلونة الإنضمام إليه وكان يوهان كرويف نفسه هو من أراد ذلك، ولكنني رفضت.
كنت أفضل كرة القدم التي تلعب في إيطاليا عن تلك التي تلعب في إسبانيا، وكان لدي رغبة في مواصلة رحلتي مع ميلان عن الإنتقال إلى برشلونة.
كان طموحي كبيراً في الميلان، ولكن الإصابات كان لها رأي آخر، لا زلت أذكر ذلك الألم الذي كان يرافقني في كل لحظة.
كان الوضع صعباً للغاية، لقد تحولت من أعلى مستوى في كرة القدم إلى أعلى مستوى من الفشل، لقد كان وقتاً عصيباً.
دفعني ذلك الألم للإعتزال سريعاً، ولكن الميلان ساندني لأحقق كل شيء معه، حيث فزنا السكوديتو بعد 8 سنوات من الغياب، ودوري الأبطال مرتين، وأصبحت هداف الدوري مرتين، في زمن كان من يسجل فيه 10 أهداف يصبح أسطورة في ايطاليا، وفزت بالكرة الذهبية 3 مرات، لذلك سأقول دائماً شكراً للميلان".

حكايات إيكر كاسياس

إيكر كاسياس :
" كنا أطفالاً وكان الجميع يحلم بتسجيل الأهداف، ولكنني كنت أحلم بالتصدي لها، و بدأت أحلم أن أصبح حارس مرمى.
كبرت وأصبحت ذلك الحارس، وعشت لحظات انتصار عظيمة مع ريال مدريد والمنتخب.
كان وما زال أجمل تصدي لي في مسيرتي، هو الذي حصل في نهائي مونديال 2010، حيث كانت 62 و النتيجة تشير للتعادل السلبي، وحصل روبين على انفرادة.
يعلم الجميع مدى مهارة روبين، ولكنني لعبت معه في ريال مدريد، وكنت أعلم نسبياً كيف يفكر، فأعطيته الجانب الأيسر ليراوغني منه، وعلمت أنه سيدد على يميني، فحركت قدمي لأتصدى لها.
كان ذلك التصدي هو الأجمل والأهم في مسيرتي، واكتمل كل شيء بتتويجنا بكأس العالم بسبب هدف إنييستا، إنها لحظات عظيمة لا يمكنني نسيانها".

مارادونا و نابولي

بعد ما كان أغلى لاعب في العالم بانتقاله لبرشلونة سنة 1983 مقابل 5 مليون جنيه إسترليني..و بعد موسم فاز فيه مع برشلونة بالدوري و الكاس و السوبر الإسباني ...وقتها وصلت مشاكله لذروتها مع رئيس برشلونة؛ المجنون (خوسيه نونييز)..
راح نابولي و هو نادي أقل من العادي..كل رصيده من البطولات بطولتين كأس إيطاليا..واخدهم سنة 62 و 76..

- نادي نازل درجة تانية مرتين سنة61 و 63..

- نادي أقصى طموحه إنه يبقى ضمن العشرة الأوائل، في موسم 82/ 83 كان نابولي في المركز التاسع، وفي الموسم اللي قبل مارادونا 83/ 84 كان المركز 12 بفرق نقطة واحدة عن مراكز الهبوط

مارادونا مضى عقده مع نابولي في (قارب) في خليج نابولي مقابل رقم قياسي جديد (أغلى لاعب في العالم للمرة التانية) بمبلغ 6.9 مليون إسترليني لمدة 7 مواسم..وأثناء توقيعه طلب منه رئيس النادي (كورادو فيرلاينو) 3 حاجات :"أريد الفوز بالدوري الإيطالي والفوز على يوفنتوس والتتويج ببطولة أوروبية"

مارادونا راح لنابولي في أول موسم 84/ 85 خد معاهم المركز التامن في الدوري الإيطالي..و بعدين المركز التالت 85/ 86..لحد ما فاز معاهم بالثنائية الدوري و الكاس سنة 86/ 87..وحقق أول أمنيتين لرئيس النادي بالفوز بالدوري و الفوز على يوفنتوس..
انت متخيل يعني إيه فريق زي ده يعمل كده في سنتين ؟؟؟!!
..المهم..موسم 87/ 88 خد وصيف الدوري..و مارادونا فاز بلقب هداف الدوري الإيطالي..و تاني وصيف الدوري 88/ 89..و فااااز بكاس الاتحاد الأوروبي علشان يحقق لرئيس النادي تالت أمنية ليه..
و في موسم 89/ 90 خد الدوري كمان مرة و السوبر الإيطالي..
مارادونا تقديرا لتاريخه مع نابولي..النادي حذف نهائيا التيشيرت رقم 10 من الفريق..محدش يلبسه بعد مارادونا تقديرا له..

لا رونالدو ولا ميسي..هيبقوا زي مارادونا..
- فارق كبيييير بين طيار ممتاااااز في سواقةالطيارات(برشلونة/الريال/اليونايتد/يوفنتوس..).
و بين واحد خد موتوسيكل (نابولي)..طار بيه في السما زي الطيارة..
مارادونا كان لوحده في نابولي..(لوحده) لا كان معاه سكولز و لا جيجز و لا كين و لا مودريتش و لا راكيتيتش و لا زافي ولا انيستا ولا ديبالا ولا فيجو او زيدان و لا ...ولا....

- عرفتوا ليه [بيليه] نفسه كان بيقول على مارادونا: [أفضل من لعب كرة قدم في الكون]..

شادي محمد vs شيكابالا

شادي محمد لعب مع الاهلي 10 سنين من 1999 الي 2009 25 بطوله منهم 5 دوري ابطال  شيكا لعب مع نادي البليله 28 سنه من 1996 الي 2024 1...