بعدما سخر منه في كتابه شيفشينكو يرد على كيليني :
نعم لقد قرأت ما قاله كيليني عني في سيرته الذاتية .
كانت كرتي الذهبية في عام 2004 أكثر من مستحقة على عكس كرة نيدفيد التي تلاقاها بعد فوزه بالدوري الإيطالي في عام 2003 .
ونعلم جميعًا ما فعله موجي يوفنتوس في تلك السنوات في إيطاليا !
أضحك عندما تسأل الصحف لماذا لم تتأهل إيطاليا لكأس العالم ؟
لكن الجواب بسيط للغاية :
لقد انتقلوا من لاعبين من عيار مالديني إلى لاعبين متوسطين مثل كيليني .
لو لعب في ذلك الوقت كان سيلعب في دوري الدرجة الثانية . وسنة واحدة فقط إذا فعل ذلك . (يضحك)
ولكن بعد كل شيء هل علينا حقًا التحدث عن شخص تحدث في سيرته الذاتية عن الآخرين أكثر بكثير من حياته وجوائزه ؟
ربما لو لم يتحدث بشكل سيئ عن كل لاعب مذكور في كتابه فلن يقرأه أحد !
إنه بالتأكيد أفضل في التسويق من لعب كرة القدم .
لكن قبل الحديث عني كان عليه أن يسأل كل كبيراً وصغيراً في بلاده ماذا فعل شيفشينكو هنا على أرضه ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق